2011/04/25

خواطر سريعة




·      هو سهل على الرئيس السورى يضرب فى شعبه و أهله و ناسه و يستخسر يضرب طلقة توحد ربنا على إسرائيل المرمية فى الجولان؟



·      غابت جماعة الإخوان المسلمين عن مشهد الاحتفال بعيد القيامة المجيد بحجة عدم حصولهم على دعوات و الكنيسة رفضت إرسال دعوات لغير الشخصيات الرسمية فهل لازالت الجماعة المحظوظة محظورة ؟



·      الشرطة الآن فى خدمة الشعب فهل إذا اتصلنا بها عند حدوث أزمة ستصل فى ثوان معدودة كما الأفلام الأجنبية التى نشاهدها أم من كثرة الاتصال بها سيكون الرقم مشغولا ؟



·      الشرطة هى صمام الأمن و مصر محمية بفضل الله و كل ما نريده أن يراعى رجال الشرطة ربنا الكريم و وقتها سيقف الرحمن بجوارهم خاصة و أن هناك عين لا تمسها النار لأنها باتت تحرس فى سبيل الله فهل تصل الرسالة للشرطة؟



·      محمد البرادعى و عمرو موسى عليكما بالشارع .. و بالتحديد الناس المنسية فى قاع المجتمع المصرى حتى ينجح أحدكما فى الانتخابات .. ليس بالفيس بوك وحده يحيا الانسان و لكم فى التعديلات الدستورية أسوة حسنة .. اللهم بلغت اللهم فاشهد .



·      السادة مؤيدى الرئيس إما أن الغشاوة زائدة زيادة عن اللزوم أو الغباء عندكم ليس له علاج .. قبل أن تشتموا و تضايقوا من كلامى .. فالحمدلله شفانى و عفانى الله بعد أن كنت أتوسم الخير فى الحاكم لأنه مرآة للمحكومين .. لكن بظهور الحقيقة تأكدت أن النظام البائد صناعته الغباء .. و بالتالى فالذنب ذنبه و لكن عليكم بتشغيل مخكم .. و احمدوا ربكم و اشكروا الثورة.



·      عزيزى نيرون الشرق (معمر القذافى) من أنت ؟ للأسف بأعمالك تجعل الناس المغيبة تشكر أى حاكم ظالم لم يفعل ما تفعله و يزداد الغباء لديهم بفضل أعمالك الخرافية.



·      خرجنا من الثورة بأغانى تتعد على الصوابع و أفضلها بغالبية الآراء أغنية يا بلادى .. المشكلة إننا رجعنا للقديم من الأغانى الوطنية و هى ليست مشكلة عندى لأنك تشعر بمنتهى السعادة و الوطنية تجرى فى دمك .. عقبال ما تفجر لنا الثورة إبداعات جديدة كصلاح جاهين .. و عبد الحيلم حافظ .. و فؤاد حداد .. و الشيخ إمام .. و أم كلثوم .. و ترجع لمصر ريادتها الغنائية التى ترتقى بالذوق العام.



·      مستقبل مصر حلو .. لو الناس فضلت بروح التحرير الوطنية من غير مصالح.



·      نتجه إلى القروض لدفع عجلة الاقتصاد .. لماذا لا نجمع مننا فينا المبالغ عشان خاطر مصر .. و يا حبذا لو تبرع لنا المليارديرات من حاملى الجنسية المصرية و يشترط أن يكونوا شرفاء خوفا من أن يختلط المال الحرام بالمال الحلال حتى نبدأ بداية على ميه بيضة.



·      إذا كانت هناك جمعات للمظاهرات فحبذا لو كانت ايضا للتبرعات لصالح مصر.



·      لا يمنع عشقنا للأغانى الوطنية أن نبدأ العمل و الإنتاج لصالح البلد و كله فى مكانه و ساعتها العيشة ستكون جنة خاصة و إن غالبية الحرامية مشرفين فى السجن و الحمدلله البلد من غير حرامية فى المناصب حاليا .. يبقى نشتغل و نعمر و ننتج و الله الموفق و المستعان.


ليست هناك تعليقات: