إذا كان الخالق قد خلق لك وجها واحداً، فلماذا تغيره بأكثر من وجه؟
ولكنى أعرف من هو كثير الوجوه لكنه بقلب واحد نابض بدقات لا تدق كفتة
وإنما دقات تفيض بأنهار من همسات الحب..
فى وجوهه الكثيرة التى لا تعرف نفاقا أو رياء ولا تقرب منك لمجرد مصلحة مال بسبب ربع جنيه..
ولكنه شخص عزيز على القلب حبيب على العين تراه بثوب أبيض لا هو ملاك ولا هو يشجع الزمالك.
ولكنه إنسان تعشقه بمجرد النظر إليه وتحبه بمجرد الاستماع إليه.
وصمته يعطيك حلو الكلام وليس كما تتمنى حلو الشام.
عيناه تمتلئ بالنور الذى يضىء ثنايا الظلام ويعطى لك الأمل فى أن ترى ضياء دون أن تكتوى بنار فاتورته شهريا.
فهو إنسان لا ملاك.. يحنو عليك بقلبه.. يبتسم لك بعينيه.. يحبك دون مقابل
عندما تراه تعتقد أنه طفل جميل برىء لم تكتب الحياة سطرا فى حياته
وأوقات تراه جميلا لا يعرف سوى الحب وينسى كل العالم ولا يتذكر سوى غيرك..
قد تعتقد أنه الحبيب لكنه قريب منك قد يكون أمك أو أختك أو زوجتك
أو أى شىء آخر
لكنه حقيقة واحدة أخلص إنسان يحبك وتعيش فى قلبه دائما.. لذا فأنت فى مأمن من الضرائب العقارية
تسمع منه كلمات العشق والحب
لكن لا ترى منه سوى ..........
إلى هنا نشكركم على حسن المتابعة
راجين منكم الدعاء للكاتب بالشفاء العاجل، حيث داهمته سيارة أثناء الكتابة
وهو جالس فى نهر الطريق على قهوته المفضلة.
ولكنى أعرف من هو كثير الوجوه لكنه بقلب واحد نابض بدقات لا تدق كفتة
وإنما دقات تفيض بأنهار من همسات الحب..
فى وجوهه الكثيرة التى لا تعرف نفاقا أو رياء ولا تقرب منك لمجرد مصلحة مال بسبب ربع جنيه..
ولكنه شخص عزيز على القلب حبيب على العين تراه بثوب أبيض لا هو ملاك ولا هو يشجع الزمالك.
ولكنه إنسان تعشقه بمجرد النظر إليه وتحبه بمجرد الاستماع إليه.
وصمته يعطيك حلو الكلام وليس كما تتمنى حلو الشام.
عيناه تمتلئ بالنور الذى يضىء ثنايا الظلام ويعطى لك الأمل فى أن ترى ضياء دون أن تكتوى بنار فاتورته شهريا.
فهو إنسان لا ملاك.. يحنو عليك بقلبه.. يبتسم لك بعينيه.. يحبك دون مقابل
عندما تراه تعتقد أنه طفل جميل برىء لم تكتب الحياة سطرا فى حياته
وأوقات تراه جميلا لا يعرف سوى الحب وينسى كل العالم ولا يتذكر سوى غيرك..
قد تعتقد أنه الحبيب لكنه قريب منك قد يكون أمك أو أختك أو زوجتك
أو أى شىء آخر
لكنه حقيقة واحدة أخلص إنسان يحبك وتعيش فى قلبه دائما.. لذا فأنت فى مأمن من الضرائب العقارية
تسمع منه كلمات العشق والحب
لكن لا ترى منه سوى ..........
إلى هنا نشكركم على حسن المتابعة
راجين منكم الدعاء للكاتب بالشفاء العاجل، حيث داهمته سيارة أثناء الكتابة
وهو جالس فى نهر الطريق على قهوته المفضلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق